• درج الناس مع كلمات العيد السارة، تقديم الحلويات والكعك، تعبيرا عن الفرح
والسعادة.
• ارتبطت الحلوى ببيارق الفرح والبسمات، فلا تؤكل إلا وقت الانشراح، ولعلها
استفيدت من الحالة التمرية صبيحة العيد، ((و كان رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- لا يغدو يوم الفطر، حتى يأكل تمرات )) أخرجه البخاري .
• كان في السابق البر مخضوباً بالعسل والسمن وهو شكل من الحلوى والزاد العيدي
الماتع، ولا زالت بيوتات تحافظ عليه إلى الآن .
• لطّف كلماتك كالحلوى، ولا تفتح هموما ومحازن، وتوكل على الله في حلها
وتخفيفها .(( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا)) سورة يونس .
• كن مشرق الوجه، براق الثنايا، وصولا، مفشيا للسلام، على من عرفت ومن لم
تعرف..!(( وتبسمك في وجه أخيك صدقة ))
• عش طعم الحلويات في كل أفعالك وسلوكك ، واحمد الله على نعمة العيد والتواصل
والاجتماع (( فأصبحتم بنعمته إخوانا )) سورة آل عمران .
• حاول إدخال نكهات الحلوى لقلبك واستقبل عيدا بلا ضغائن ولا شحناء، واستلهم
الذكر والمواعظ المرققة .(( ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا )) سورة الحشر
.
• كلْ من الحلوى واهدِ منها وتصدق، واجعل الفقراء والصغار يفرحون بعطاياك وفي
الحديث الحسن (( تهادَوا تحابوا )).
• لا تؤكل الحلوى بضيق وعبوس، أو غضب وصراخ..!
• اذا اجتمع لك حلوى الطُعم مع حلو الخُلق، ملكت الخَلق، وظفرت بالصدارة
الاجتماعية (( وإنك لعلى خلق عظيم )) سورة القلم.
• للصغار حلوى مطعومة وحلوى محروزة تكمن في ريالات نقدية، فأعد لها عدتها .
• الاجتماع الأسري يوثق الصلات، والاجتماع المسجدي يضيق الخلافات، فلا يصح ذهاب
العيد بغيرهما .(( مثل المؤمنين في توادهم...))
• العيد بحلواه وملابسه وإشراقاته وتكبيراته يزيل غشاوة الحزن والآلام ((
ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ماهداكم ولعلكم تشكرون )) سورة البقرة .
• حلاوة العيد تحلو بالفم الصافي// ما كان يورق عن حبٍ وألطافِ
• العيد موسم للتسامح والمراجعة والتواضع وحسن الصِّلة ،،. ولا أحملُ الحقد
القديم عليهمُ/ وليس رئيسُ القوم من يحمل الحقدا
• حلوى العيد مع بهجة داخلية وبسمات عاطرة، تذهب حُزن فراق رمضان، وللتكبيرات
أثر جم في شعشعة الأفراح نفسا وخلقا ومجتمعا .
• اللهم جمّل أعيادنا، وانصر إخواننا ، وارفع ما بهم من الغم والأحزان(( سيجعل
الله بعد عسر يسرا )) سورة الطلاق .