* قرأتُ عشراتِ الكتب ومئات المقولات عن (إدارة الوقت) و (عوائق الإنجاز)
* والإنجاز ياسادة هو ثمرةُ الإدارةِ الناجحة للوقت..
وإدارةُ الوقتِ بمهارةٍ واعيةٍ هي سبيلُ استثمار الحياة
* وكل من لاقيتُ يشكو قلة إنجازه وبعثرة وقته وتفلت زمانه مع أن جميع الناجحين
والعظماء نشترك معهم في (أن لدينا 24 ساعةً في اليوم)
* إدارةُ الوقت هي أهم صفةٍ لأرباب النجاح وصـُنّاع المجد
وإذا لم يكن لك جدولاً ينظم وقتك فستكون حتماً ضمن جداول الآخرين
* لن أشرح هنا قواعدَ إدارة الوقت ومهارات الإنجاز...! كما يراها خبراء تطوير
الذات
* لكني سأمخرُ عُباب الفكرِ، وأرتحلُ مطيةَ التأملِ لأكتشفَ سر التعثرات
المتتالية، وأجلـــّي حقيقة التشتت المتتابع، وأفهم ما لا يُـدرّس في دورات
إدارة الوقت ومحاضرات النجاح الشخصي
* لم يطلْ جموحُ خيل الأفكار، ولم يبعد سـَفرُ التأملات
* لقد كشفتُ السر ، وأدركتُ الحقيقةَ الربانية
* إذا وجدتَ نفسك مشتتاً ولا تنجزُ مهامك، ولا تستطيعُ تنظيم وقتك واستثمار
حياتك وتحقيق أهدافك
* فاعلم أنّ ذلك بسبب أمرين هما عائقُ الإنجاز عندك:
1_الغفلةُ عن ذكر الله
2_اتباعُ الهوى
* تأمل قولَ خالقك جلّ شأنه ( وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن
ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا)
أي انفرط عليه فصار مشتتاً لا بركةَ فيه
* متى ندركُ أهميةَ الأسبابِ الإيمانية قبل الأسباب المادية حتى في فنون تطويرِ
الذات و(إدارة الوقت)؟؟