- في ظل التطور و الظهور التطويري في الذات و المؤسسات ، نجد كثيراً من النظريات التطويرية ، و كذلك نظريات علاج و حلِّ المشاكل ، و التي تفيدُ و تنفع ، و لكن في ظلِّ صراعات الإنسان مع ظروف حياته نجد أنها تكون في عجز عن مواجهةِ ذلك ، مِن أشدِّ ما يمر به الإنسان ، بل هو الأساسُ في حياته الصراعُ بين الأمل و اليأس ، هذا استبيانٌ يُهدَفُ منه الاستطلاعُ على حال الإنسان في مفرق طريقَيْ اليأس و الأمل ، و الإبداع في صناعة الأملِ واقعاً مُعاشاً ، يكفلُ بنسبة كبيرةٍ انتصار الأملِ و غلبتِهِ على اليأس ، مُقْتَبَسٌ من واقع التجربة الشخصية ، و في ذكر أمثلةٍ على ما يُذكر توثيق .
استبيان بجواب واقعي :
- هل ينتهي الأمل إلى حد ليبدأ بعده اليأس ، معَ إيضاحٍ للجوابِ ؟

- بعد سعي الإنسان لغاياته دون أن تتحقق هل له أن ييأس ،وهل يكون مصيبا ، و لِمَ ؟

- مررتَ بحالةٍ كنتَ فيها ضحية غيابِ الأملِ و ضياعه و فريسةَ اليأس ، إذا كنتَ نجوتَ اذكر / اذكري لنا كيف كانت تلك العملية ، و ما الإجراءات التي اتُّخِذَت ؟

- كيف نصنع الأملَ واقعاً عملياً ، و كيف نقضي على اليأس ، كذلك ؟


ارجوا التواصل مع الكاتب الأستاذ عبدالله
tamooh1426@hotmail.com